jeudi 27 septembre 2012

بالصورة جمال سليمان يرد على صورتة مع الراقصة



بالصورة جمال سليمان يرد على صورتة مع الراقصة











انتشر اليومين اللى فاتوا صورة لجمال سليمان وهو بيرقص بالعصايا مع رقاصة والصحافيين انتقدوا لانه ازاى مؤيدة ل" الثورة السورية " وازاى بيعمل كدة .

جمال سليمان قال على صفحتة الخاصة بالفيسبوك "ان الصورة دى اتخدت ليه من 5 سنين وهو كان فى حفلة عشاء في مطعم " ART HOUSE " في دمشق لما كانوا بيكرموا ضيوف مهرجان دمشق السينمائي وانتقد سليمان اللى انتقدوا الصورة وقال عليهم " الكلاب الإلكترونية "وقال كمان الكلاب الألكترونية بدأت مفلسة و كل يوم ينكشف افلاسها أكتر و لكنها لابد أن تنفذ مهمتها في تشويه صورة كل من قال نريد سوريا ديموقراطية تعددية، نريد صناديق انتخابات حرة و نظيفة ، نريد قضاء مستقلا، نريد احزابا تعمل بحرية تحت سقف القانون ، نريد رقابة محترمة على ثروات بلادنا التي ينهبها حفنة من الأشخاص ، آخر اجتهاداتهم أن نشروا لي صورة و أنا أرقص مع راقصة مرفقة بتعليق أحقر من كاتبه بأنها مأخوذة منذ يومين في مصر ، الصور المنشورة عمرها حوالي 5 سنين لأنني لم أكن في القاهرة خلال الأيام المنصرمة بل في أبو ظبي للإطمئنان على الوالد و الوالدة و عندي عشرات الصور غير تلك اللى أخدتوها من الصحف المصرية اللي نشرتها آنذاك أي قبل خمس سنوات. ثم أنا لم أقل لا للعربية و لا لغيرها أنني لا أنام و لا آكل بل أنا أنام و آكل و أعمل على قدر ما أستطيع خدمة لبلدي و أهلي كي نحفظ مجتمعنا بعيدا عن الكراهية و الانقسام الطائفي و الميل إلى ذهنية الانتقام العنفي و هي الفواحش الوطنية التي أسهم الكلاب الالكترونيون في نشرها و الترويج لها. ثم اختتموا كذبهم بأنني أتبرع للجيش الحر و قبلها قالوا بأنني أتقاضى أموالا من الخارج ثمنا لموقفي الخياني من وطني. اعتمدوا هل أنا من الذين يقبضون أم من الذين يدفعون؟ أعود و أقول إنكم فاشلون و كذابون و مفلسون. أما نحن فنرقص و نسمع الموسيقى و نستمتع بالحياة و نعمل و نعيش معاناتنا من أجل وطننا و نحلم به وطنا ديموقراطيا حرا فيه مكان للجميع و بيئة نظيفة للتعبير (علها تساعدكم على إصلاح أنفسكم و التخلص من هذا الكم من اللؤم و الكراهية التي أعمت عيونكم و جعلتكم تتخبطون يمينا و شمالا ناشرين حقدكم الذي دمر فيكم البني آدم قبل أي شئ. )و ا فهموا إن كنتم تفهمون أن إشاعة هنا و فضيحة هناك سواء كانت ملفقة أو حقيقية تنال من معارض كا ئنا من كان لن تنقذ سوريا و لن تسمح للاستبداد أن يستمر لأن القضية ليست مع فنان هنا و معارض هناك إنها أكبر من ذلك بكثير إن كنتم تفهمون)) .






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire